دراما سيدي لأنمي ماقي تحت
عنوان "اسمع، علاء الدين-كن!"
أُطلق مع الفوليوم الخامس
لماقي.
تتعلق بحالة علاء الدين بعد هزيمته من جودال.
للتحميل اضغط هـنـا
~
علاء الدين: أهلا بالجميع، أنا علاء الدين، مسافر! بالرغم أني قلت هذا، في الآونة الأخيرة قد بقيت في مدينة تدعى بالبالد. إيه؟ لكنك تقول إنها ليست بالباد؟ بالتفكير عن هذا، أين ذلك المكان ومن انتم يا جماعة؟ هذا غريب، أشياء كثيرة تبدو غامضة.
جودال: هل أنت أحمق؟ أنت هنا
لأنك تعاركت معي.
علاء الدين: أوااه~
هل أنت ...إممم.... جوجيمي-كن!
جودال: إنه جودال!
علاء الدين: أها، جودارودا-كن!
جودال: خطا! إنه جو-دا-ل! أنا
ماقي، جودال، مثلك تماما، أيها الماقي القصير.
علاء الدين: آه! هذا صحيح،
استمع إلي، هذا الإنسان مريع. فجأة جاء وتحداني بمعركة باستخدام السحر، لهذا السبب
تعاركت معه-إيه؟ ماذا حدث بعد ذلك؟
جودال: هاه؟ آه... همم، لا أعرف حقًا منذ أنني بالقوة أستطيع أن اتذكر، لكن من
المستحيل أن اخسر. آه! أيمكن أنك مت بعدما تم هزمك من قِبلي؟
علاء
الدين: إيه؟ مت؟! لكن، الحقيقة أنك لاتزال هنا يعني... أنت مت أيضًا؟ بالإضافة، الإخوة
والأخوات يستمعون إلينا أيضًا؟
جودال:
انتظر من المستحيل أن اموت بسهولة! آه~ لقد فهمت، هذا حلم. نعم، لهذا السبب وجدته
شيء غريب.
علاء
الدين: هاه؟ حلم؟
جودال:
نعم، لنذهب لنتحقق إذا أنه حقيقة، منذ أنه لن يؤلم في الحلم. هنا!
علاء
الدين: آآه، مؤلم! مؤلم!
جودال"
هاه؟ مؤلم؟ هذا غريب، إذُا إنه ليس حلم؟
علاء
الدين: آآه.. لقد ظننت بأن خدودي سوف تُقتلع. جوجيرو-كن، لماذا تفعل أشياء حقيرة؟
جودال:
قلت إنه جودال. منذ أن هذا في حلمي، لدي الحق بفعل ما أريد.
علاء
الدين: كما قلت، إنه حلمي.
جودال:
إنه حلمي.
علاء
الدين: حلمي أنا.
جودال:
هاه! يبدو أنك لن تفهم. ما باليد حيلة، كل سوف نكمل؟
علاء
الدين: بالطبع، الروخ الذي بداخلي يهمسون إلي بأنك توقفت.
جودال:
حل جيد، يوش!
علاء
الدين: لكن ليس الآن! الروخ يقولون لدينا موضوع أهم للقيام به الآن. هذا صحيح، أنا
ماقي. أنا هنا لأرشد الناس الذين اشتروا الديفيدي والبلوراي.
جودال:
آه~ بالتفكير عن هذا، من الممكن أن يوجد أو لايوجد عمل للقيام به، لا يهم بكلا
الحالتين. منذ أنه شيء مزعج، يمكنك القيام به أيها القصير.
علاء
الدين: أووه، أنت فعلا عديم الفائدة، جوجورو-كن.
جودال:
إنه جودال، أنت بالتأكيد قد ذهبت بعيدًا.
علاء
الدين: إذًا جميعًا، لنبدأ، مع المرشد اليوخ العظيم. بالتالي، ماقي: متاهة السحر،
دراما سيدي إضافي: منتصف الليل في بالباد... استمع، علاء الدين-كن!
علي
بابا: علاء الدين، سوف أضع منشفة رطبه على جبينك. منذ أنه ماء بارد نقي يجب أن
تشعر بشعور جيد.
علي
بابا: في مخبأ الضباب، قد مر يومين منذ الليلة عندما الماقي، جودال وأميرة كو
هاجموا. في ذلك الوقت، أوقو-كن قد انهزم من أميرة كو وعلاء الدين الذي استعمل كامل
قواه قد نام ولم يسترجع وعيه منذ ذلك اليوم.
علاء
الدين: فقط... أنت... يجب إيقافك....
علي
بابا: الجميع قلق، يجب أن تسرع وتستيقظ قريبًا، علاء الدين.
علي
بابا: نعم؟
مرجانة:
هذه أنا، كيف حال علاء الدين؟
علي
بابا: آه، مرجانة. لم يتغير وضعه.
مرجانة:
هكذا إذُا. إذُا سوف أخذ دوري لرعايته.
علي
بابا: لا، أنا لا أزال بخير.
مرجانة:
لكن لابد وأنك متعب بعد التدريب مع سندباد-سان.
علي
بابا: أنا بخير. أنتِ لم تنامي منذ البارحة أيضًا، صحيح مرجانة؟ بالإضافة،
جعفر-سان ومسرور-سان قالا سوف يأخذون دور أيضًا فالاعتناء.
مرجانة:
لكن!
علي
بابا: وبصراحة، أريد التفكير بشأن بعضًا من الأمور، هل تستطيعين تركي قليلًا؟
مرجانة:
علي بابا-سان، لقد فهمت. إذًا سوف ارتاح لمدة، سوف آتي لاحقًا.
علي
بابا: حسنًا.
مرجانة:
آه، أيضُا علي بابا-سان، لتوقظ شخص نائم من الأفضل أن تتحدث إليه، هذا ماسمعته
سابقا.
علي
بابا: فهمت، حسنًا، سوف أجرب.
علي
بابا: التحدث إليه هاه؟ هذا صحيح، إذًا ماذا اتحدث بشأنه... بطريقة ما إنه محرج.
علي
بابا: اممم، إذًا اسمع علاء الدين، لقد بدأت بالتدريب ب "ديجين إيكويب"
مع سندباد-سان لكنني لست جيدًا فيه. ربما حقًا لا أملك الموهبة... لكن لاتفهمني
خطأ، بالأمس لما التقيت مع قاسم، شعرت بأن يجب علي إيقافه. لهذا السبب لن اهرب.
فقط هذا، إنه صعب قليلًا بدون أي تقدّم. أيمكن لأنني لا املك الموهبة بسيفي؟
علاء
الدين: علي بابا-كن...
علي
بابا: علاء الدين!
علاء
الدين: لا بأس، أنت شخص شجاع.
علي
بابا: هل أنت مستيقظ؟
علاء
الدين: بأن تختار آنسة كبيرة...
علي
بابا: هاه؟
علاء
الدين: هيه... إذًا تدعى إليزابيث-سان... تبدو قوية... هيهي...
علي
بابا: كان كلام المنام؟ فقط ما نوع الحلم الذي أنت فيه؟
علي
بابا: إنه خالي من الهموم بينما أنا مغطى بكدمات التدريب مع سندباد-سان، أيضُا كل
جروحي الأخرى لم تشفى كليًا إلى الآن. اوه، هنا واحدة أيضًا. هذا الجرح انفتح مرة
أخرى هاه، لا اتساءل لماذا شعرت بالألم، مرجانة أتت وصارت فوضى، أليس كذلك؟ أريد
أن اتجنبها مرة أخرى مهما كان الأمر.
علي بابا: ؟!
علي
بابا: هذا صحيح، مرجانة قالت أنها ستأتي مرة أخرى. هذا سيء، مكان ل-للاختباء!
علي
بابا: هذا صحيح، تحت سرير علاء الدين.
جعفر:
لو سمحت، منذ أن ليس هنالك جواب، سوف ادخل. أوه يا إلهي، كما توقعت، ليس هنالك
أحد. هذا غريب، لقد سمعت أن علي بابا سيكون هنا...
علي
بابا: م-ماذا إنه جعفر-سان... لقد جعلتني أتعرّق، إذًا سوف اخرج-
جعفر:
لماذا هنالك ملابس؟
علي
بابا: إيه؟ آه، تبًا!
جعفر:
إنها مُلك لعلي بابا-كن؟ هل كان ينوي غسلها؟ ولقد ظننت أننا أمسكنا كل شيء لمَلكنا.
علي
بابا: أوااه، إنه من الصعب أن اخرج! ليس باليد حيلة منذ أنني عريان، يجب أن أبقى
هنا لفترة.
جعفر:
اوه، هذا صحيح، لقد جئت هنا لأعتني بك، علاء الدين. كيف تشعر؟
علاء
الدين: إنه خطر! تراجع!
جعفر:
*يقفز*
علي
بابا: ما الذي حدث فجأة؟ ما كان صوت هذا-هاه؟ جعفر-سان اختفى؟ أين ذهب؟
علاء
الدين: يبدو أنني أصبحت حساسًا للأشياء الخطيرة...
جعفر:
كان فقط يتحدث في منامه...
علي
بابا: لماذا فوق؟ هاه؟! جعفر-سان متعلق فالسقف.
جعفر:
حسنًا حسنًنا، كما يقولون، روح عمرها 3 سنين إلى مئة. حتى الآن، جسمي لايزال يتحرك
بالغريزة.
علي
بابا: يقول يتحرك بالغريزة...
جعفر:
حسنا إذًا، علاء الدين. سوف أجالسك لفترة قصيرة. سأقوم بالعمل أيضًا، منذ أن ليس
هنالك حاجة لخياطة بعض من الثياب.
جعفر:
اسمع رجاءُ علاء الدين، كما تعلم الخطيئة وحشية عندما يؤول الأمر لعمل أشياء، متى
ما ملابسه قد أُتلِفت أو توسّخت طالما لم أقل شيء، لن يهتم لي وسيستمر. إنه ملك،
فقط إلى متى ينوي أن يظل مغامر فالقلب؟ الشكر له أنا عالق بإبرة الخياطة كل ليلة
مثل هذا.
علي
بابا: بالرغم من أنه يتشكّى، هو ماهر جدًا فالخياطة.
جعفر:
إذًا، منذ أن العمل مع الإبرة كان بسبب إجباري بالإساءة لأتقنه عندما كنت صغيرا
لذا لم أكن في مشكلة معه لحد ما. مع ذلك، من خلال الوقت بدلا من اعتباره ملابس
أخذته كغرس إبرة فالشريان والنخاع... هيهي....
علي
بابا: فقط ما هو، جعفر-سان؟
سندباد:
جعفر~ أوي~ أين أنت؟
جعفر:
سين؟
سندباد:
اوه، إذًا أنت هنا، جعفر؟ لقد كنت ابحث عنك.
جعفر:
نعم نعم نعم، ماهو هذه المرة-سين! لماذا أنت عاري؟
علي
بابا: هيه؟ اوااه، هذا حقيقي! لم اتمنى أن أرى هذا.
سندباد:
شكرا لسؤالك. الحقيقة هي، بعد التدريب مع علي بابا، كنت أنوي أن اغسل العرق
بالاستحمام لكن عندما خرجت-
جعفر:
و؟
سندباد:
لم تكن هناك ملابس.
جعفر:
بل يوجد. بجانب سريرك تماما. داخل الدرج الثالث من الجهة اليمنى، الملابس التي
صنعتها بالأمس.
سندباد:
فعلا؟
جعفر:
ألا تستطيع أن تجد لباسا واحدا بدوني؟
سندباد:
اجل.
علي
بابا: اوااه، لقد قال شيء يائس بطريقة منعشة.
جعفر:
هاه، نعم نعم هذه الطريقة. منذ أن ليس هنالك معنى من الترتيب لرجل مثلك، خذ. البس
هذا، لقد انتهيت من خياطته.
سندباد:
آسف جعفر.
جعفر:
هذه ليست بلادنا سنديريا بل مخبأ للصوص في بلاد غريبة والآن أنت تتسكع عاريًا.
سندباد:
أليس هذا عادي؟ منذ أننا جميعا رجال.
جعفر:
مرجانة هنا أيضًا بالإضافة إلى نساء أخريات. في المقام الأول، أنت كملك سنديريا
على الأقل حاول أن تتحلى بالأدب.
سندباد:
آه، آسف آسف. هاه؟ إذا كان هناك ورقة شجر كنت لوضعتها لكن.
جعفر:
طريقة أبشع من أن تكون مكشوف.
سندباد:
حقا؟ لم تكن ناجحة في ذلك الوقت عندما التقيت بعلاء الدين والبقية أيضًا ظننت أن الفكرة
كانت أصلية!
جعفر:
هذا كثير جدا!
علي
بابا: أيضا مخيب للظن جدا.
سندباد:
اهاهاها! هذا في الماضي.
جعفر:
لا تعطيني "اهاهاها" اسمع سين، سوف اقولها اليوم، في المقام الأول،
البقاء هنا فترة طويلة ستخل بسمعة سنديريا وفوق كل هذا، أنت انضممت للصوص وتسكعت
عاريا في مخبئهم. أتتصرف بحرية أكثر من اللازم بطرق كثيرة.
سندباد:
حسنا، لا تغضب.
سندباد:
هي، اسمع علاء الدين، جعفر دائما سريع في الصراخ بوجهي، ألا تظن أنه قاسي؟
علاء
الدين: أخي الكبير، لا أظن أنك شخص مهم جدا.
جعفر:
هاه؟
سندباد:
هاهاهاها! كما هو متوقع من الماقي، يالها من نظرة ثاقبة.
جعفر:
سين!
مسرور:
آه، أنت هنا إذًا؟ ملابسك، لقد استعرتها.
سندباد:
آسف مسرور، كما ترى جعفر قد اعطاني لباس بديل.
علي
بابا: اوااه~ حتى مسرور-سان قد ظهر.
مسرور:
آه، إذًا لا بأس. هم؟ هذه الرائحة.
جعفر:
ماذا بك؟
مسرور:
أين الأمير علي بابا؟
علي
بابا: قاه؟! هذا صحيح، أنوف الفاناليس قوية جدًا. احتاج لأن أكون حذر.
جعفر:
لا يبدو أنه حضر، تارك فقط لباسه جميعه ممزق. ربما هو يستحم.
مسرور:
لباس؟ لكن أن تعطى الـ - آه، هذا هو. تحت السرير هاه؟ يالها من عادة غريبة.
جعفر:
صحيح صحيح، على ذكر علي بابا، سين. هل الديجين إكويب تعمل فعلا؟ قلت بأنه مرشح
بالأمس.
سندباد:
إنه يعمل بجد.
جعفر:
أنت لم تجب على سؤالي.
سندباد:
الميزة بالشخص الذي يملك الوعاء المعدني والوعاء الملكي جميعهم مختلفين. بأسوأ
الحالات، لا أمانع إن لم يتقن وعاؤه.
علي
بابا: إيه...
جعفر:
بالنظر بأنه لم يهرب من التدريب، هذا جميل. لقد فهمت، للآن فالوعاء المعدني يجب أن
يخدم كمجرد شعار. سوف أقدم للتخطيط لاستراتيجية بالنسبة لهذا.
علي
بابا: هذا-ها... هاها، كما شككت، لم يكونوا متوقعين أي شيء مني.
مسرور:
امم، هو لتوه بدأ التدريب صحيح؟ ألا تعتقدون بأنكم مسرعون للنهاية؟
جعفر:
ليس هنالك وقت، لا يمكننا ان ننتظر لتقدمه.
مسرور:
هذا من الممكن أن يكون صحيح لكن... منذ أنه ينوي، لماذا لا نثق به وننتظره؟
سندباد:
ما الخطأ، مسرور؟ يبدو أنك تتصرف بوجدانية اليوم. أنت بالكاد تتكلم منذ وصلونا إلى
هنا، الجميع خائف منك.
مسرور:
أنا فقط لا أحب التحدث إن لم يكن شيء هام. سأتحدث إذا رغبت بذلك.
سندباد:
حقا؟
جعفر:
بذكرك هذا، أنا لم اسمعك تتحدث كثيرًا كهذه المرة.
مسرور:
أنا افهم، لكن منذ أن ليس لدي شيء كثير لأقوله لكلالكما، سوف اتحدث لعلاء الدين.
مسرور:
اسمع من فضلك علاء الدين، الحقيقة أن كلا الملك وجعفر-سان يتابهون كثيرًا، لهذا
السبب لا يريدون الآخرين أن يبذلوا مابوسعهم.
مسرور:
مثلًا، الملك ناضل ليتقن الديجين إيكويب. جعفر-سان أيضا يجب عليه أن يدرس الاقتصاد
والقانون من البداية حتى أنه يضحي بالنوم لأجل ذلك. لكن، منذ أن كلاهما يبذلون
مابوسعهم إنهم يقولون أن هذا شيء سهل ولم يحتاجوا أن يبذلوا مابوسعهم به، الناس
يتم خداعهم بأنهم يصدّقون بأنهم موهوبين جدًا.
مسرور:
أعني، بالرغم من أن مظهرهم هكذا، كلاهما يبذلون مابوسعهم.لماذا السبب احب واثق
بالملك وجعفر-سان. لذا لا تجعل كلمة "الموهبة" تسيطر عليك.
علي
بابا: ! مسرور-سان؟
جعفر:
ما الذي تكشفه له بالصراخ؟ بالإضافة يا له من شيء محرج.
سندباد:
هذا صحيح، حتى أنا انحرجت من سماع هذا.
مسرور:
أليس هذا جيد؟ مرة في كل فترة.
سندباد:
همم؟ من؟
مرجانة:
هذه أنا. هل علي بابا-سان هنا؟
سندباد:
لا.
جعفر:
إنه ليس هنا منذ أن أتيت.
مرجانة:
فهمت، اتساءل أين ذهب.
مسرور:
مرجانة.
مرجانة:
ماذا مسرور-سان؟ تُشير إلى أنفك كال- آه، هذه الرائحة.
سندباد:
ما الخطب؟
مرجانة:
لا شيء. امم، سندباد-سان هل ممكن بأن اطرح عليك سؤال؟
سندباد:
ماذا؟
مرجانة:
علي بابا-سان يبدو محبط جدًا. انا متأكدة بأن له دخل بالديجين إيكويب بأنه لا يسري
معه الأمر جيدًا. هل هناك أي طريقة للمساعدة؟ من الصعب النظر إلى علي بابا-سان
هكذا.
سندباد:
صعب هاه. لكن إنه مسلي بالنسبة لي.
مرجانة:
هاه؟
علي
بابا: إيه؟
مرجانة:
هذا... قاسي. إذا علي بابا-سان لا يستطيع إجادة الديجين إيكويب الجميع سيكونون في
مشكلة هل هذا صحيح؟
سندباد:
لا شيء لتقلقي حياله. إذا علي بابا يستطيع اتقان الديجين إيكويب فهذا شيء يبعث
بالطمأنينة. لكن، هناك فُرص بأنه لن ينجح. نحن نخطط لأسوأ سيناريو ممكن أن يحدث.
جعفر:
أجل. التخطيط لأسوأ نتيجة ممكنة تضمن فرص النجاح إذا امسكنا الوضع.
سندباد:
لحسن الحظ، علي بابا يبدو أنه يريد أن يتقن الديجين إيكويب. الناس الذين لديهم
أعين كهذه سيكبرون وسيحبون مشاهدة هذا.
علي
بابا: سندباد-سان.
سندباد:
في النهاية، سواء علي بابا سيستطيع بأن يتقن الديجين إيكويب أو لديه الميزة
ليفعلها، في هذا المستوى نحن غير قادرين لنعرف. لكن، هو يبذل مابوسعه، هذا بحد
ذاته موهبة جديرة بالإطراء والثناء.
مرجانة:
شكرا.
سندباد:
همم؟ على ماذا تبتسمين؟
مرجانة:
لا شيء, انمم، انا التالية سوف أجالس علاء الدين لذا من فضلك اذهب وخذ قسطًا من
الراحة.
سندباد:
حسنًا، لنذهب، جعفر، مسرور.
جعفر+مسرور:
حسنًا.
مرجانة:
علي بابا-سان.
علي
بابا: !!!
مرجانة:
من الممكن أن تخرج الآن.
علي
بابا: كل عرفتِ بأنني هنا؟
مرجانة:
كان هناك رائحة علي بابا النتنة.
علي
بابا: رائحة علي بابا النتنة؟ ماهذا؟ لكن... شكرا لك، مرجانة. كنت مسرورًا لسماع
الحقيقة من سندباد-سان.
مرجانة:
نعم.
علي
بابا: سوف ابذل مابوسعي وبعد هذا سوف يمكنني بأن اثبط عزيمتي. حسنًا! سوف اضع
جهدًا أكبر.
مرجانة:
من فضلك قل هذه الكلمات للشخص الذي قلق عليك جدًا.
علي
بابا: هذا صحيح، اسمع علاء الدين، سوف ابذل مابوسعي جديًا بتدريب الديجين إيكويب.
لن استسلم مرة أخرى.
علاء
الدين: هذا يشبه علي بابا-كن كثيرا...
علي
بابا: هل أنت حقا نائم؟
مرجانة:
سوف أساعدك. لا تخبئ نفسك هناك، اخرج.
علي
بابا: إيه- انتظري أنا-
مرجانة:
لاتقلق، من فضلك كن واثق من نفسك. سوف تكون قادرًا لفعلها بالتأكيد.
مرجانة:
واحد، اثنان... إيه؟
علي
بابا: ا-ايان~
مرجانة:
ما خطبك؟ لا تُرني شيء غريب مرتين.
علي
بابا: أوي! لا تأرجحيني! سوف يُضرب. مكاني الثمين سوف يُضرب.
علي
بابا: لاااااااااااا!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق